Examine This Report on رقية الم اليدين

هذه المرأة فيطلب منها أن تصفها له لا بأس، أما إذا كان يريد الاطلاع على النساء

وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا

كان لأجل مرض وقرر الأطباء أن هذا المرض يستدعي تركيب اللولب هذا لا بأس به؛ لأنه

أربعين يوما، ما زاد عنها فليس نفاسا وإنما هو نزيف، فتغتسل وتصلي، هذا مذهب جمهور

ومعروف في عقيدته - صحة العقيدة، ومعروف في علمه، وأنه لا يستعمل الأشياء المخالفة

أصابه مرض أن يعلم أنه من الله سبحانه وتعالى، فلا يجزع ولا يتسخط، ويسعى أيضاً في

يقول: إذا تبين للمتوضئ أنه لم يكتمل وضوؤه - بأن كان بعض الأعضاء لم يصب بعضه

هذه الدنيا عرضة للابتلاء والامتحان، ومن ذلك ما يصيبه من الأمراض، فإنها ابتلائه

بالغائب ولا بالميت، إنما الاستعانة تكون بالحي الحاضر فيما يقدر عليه، أما الذي

يقول: أُصَابُ أحيانا بضيق الصدر ولا أعلم السبب، فما توجيهكم لي؟ وهل أذهب إلى

مقيما، وتصلي إتماما أربع ركعات، والصلاة في وقتها، وأيضا مع الجماعة؛ لأنه سيكون

لم يبلغه الماء أو بقي عليه شيء لم رقية اليد اليسرى يبلغه الماء فإنه يعيد الوضوء كاملا، وأن يعيد

فيها نفعٌ من باب الاستدراج، أو تصادف قضاءً وقدراً فيظنون أنها السبب، المدار على

فساد الأعراض واختلاط الأنساب، إلا إذا تاب الزناة توبة صحيحة فإنهم يزوجون، لكن

EXAMINE THIS REPORT ON رقية الم اليدين